Logo
! أهم الاحداث
طرق التبرع

هل لديك اي سؤال؟


FAQ

تشمل أمراض الثدي العيوب الخلقية أو الوراثية، والأمراض المكتسبة.

  • العيوب أو الأمراض الوراثية: تشمل عدم اكتمال نمو الثدي، تفاوت حجم الثديين أو الحلمات، وجود ثدي إضافي، أو تليفات الثدي التي تؤثر على الشكل. يُستشار في هذه الحالات جراح التجميل، حيث يمكن تصحيحها ومعالجتها بنسب نجاح ونتائج مرضية جدًا.

في حال وجود أي من الحالات التالية:
• إفرازات من الحلمة. • ألم في الثدي.
• وجود كتل أو تغير في شكل أو لون الثدي.
• تاريخ عائلي يسبب قلقًا للمريضة.



 

  • مع بداية سن العشرين، يجب على كل سيدة أن تقوم بفحص ذاتي للثدي شهريًا.
  • يجب على جميع السيدات إجراء فحص دوري بالماموجرام بدءًا من سن الأربعين.
  • إذا كان هناك تاريخ وراثي في العائلة للإصابة بسرطان الثدي، يجب إجراء الفحص الدوري بالماموجرام بدءًا من سن 35.
  • يجب أن تتوجه السيدة إلى طبيب الجراحة المختص لإجراء الفحص اللازم في حالة الشعور بأي تغير في منطقة الثدي في أي مرحلة عمرية.

هو فحص يمكن للسيدة القيام به في المنزل شهريًا بعد انتهاء الدورة الشهرية للاطمئنان على نفسها ومتابعة أي تغييرات قد تحدث في منطقة الثدي. يمكنك مشاهدة الفيديو الذي يشرح تفاصيل الفحص الذاتي على موقع بهية أو من خلال قناة اليوتيوب الخاصة بمؤسسة بهية.

• الأسباب: تبقى أسباب آلام الثدي غير معروفة بشكل قاطع، ولكن بعض الدراسات تشير إلى أن نقص أحد الأحماض الدهنية في جسم المرأة قد يكون سببًا لهذه الآلام. تؤدي التغيرات في الهرمونات إلى جعل أنسجة الثدي حساسة، وقد تؤثر الآلام على ثدي واحد أو كلاهما معًا، وقد تمتد إلى الإبط. غالبًا ما تبدأ هذه الآلام قبل بداية الدورة بأسبوع وتقل تدريجيًا مع بدايتها، وتصاحبها سخونة واحتقان في الثدي.

• الحل: في حالة تكرار هذه الآلام، يجب استشارة طبيب جراحة الثدي لإجراء الفحص وتحديد أفضل علاج، وفي معظم الأحيان يكفي المرأة الاطمئنان فقط. يُنصح بالامتناع عن التدخين وشرب القهوة وتناول النشويات والشوكولاتة. من المهم التأكد من مقاس حمالة الصدر ومدى ملائمتها. لا يوجد حاجة للتدخل الجراحي، ولكن في حالة وجود انسداد في القنوات اللبنية، قد يقوم الطبيب بإجراء بعض الفحوصات مثل الماموجرام أو الفحص بالموجات فوق الصوتية.

  • لا داعي للقلق عند حدوث آلام في الثدي، ففي معظم الأحيان تكون أسباب الألم طبيعية وقد تكون أيضًا مرتبطة ببعض التكيسات أو الأورام الحميدة، ولكن ينصح ب استشارة طبيب جراحة الثدي في حالة تكرار الألم للاطمئنان وللتأكد من عدم وجود أسباب أخرى.
  • قد يكون الثدي ذاته مصدر الألم، وقد يكون الألم ناتجًا عن تجويف الصدر بما يحتويه من عضلات أو ضلوع خلف الثدي.
  • قد يكون الألم بسبب التهابات روماتيزمية أو إصابة سابقة أو حادثة، لذا يجب استشارة طبيب الجراحة المتخصص.

• معظم الكتل التي تتواجد في الثدي حميدة، ولكن يجب استشارة طبيب جراحة الثدي المختص في حال وجود أي تغير في الثدي للتمكن من إجراء الكشف والفحوصات اللازمة واستبعاد احتمالية وجود كتلة سرطانية.
• يمكن للسيدة ملاحظة أي تغير في الثدي عن طريق التعرف على طبيعة ثديها شهرياً، وذلك عن طريق إجراء الفحص الذاتي.
• في حالة اكتشاف وجود كتلة عن طريق الكشف والفحوصات، يجب أخذ عينة من الكتلة باستخدام الإبرة المخصصة لدراسة نوع الكتلة وخصائصها.

هي مجموعة من الأورام غير الضارة، ولكن يجب تشخيصها بدقة للتأكد من أنها حميدة وليست خبيثة. يعتمد علاج الأورام الحميدة على التأكد أولاً من أنها غير خبيثة، وما يتبع ذلك يختلف بناءً على عمر المريضة ورغباتها، بالإضافة إلى توصيات طبيب الجراحة.
 

  • يمكن أن تصاب أي امرأة تقريبًا بعد سن البلوغ، بين عمر 15 إلى 30 عامًا، بورم ليفي. في بعض الحالات، قد لا تشعر المريضة بوجود الورم الليفي، ويختلف ذلك حسب وزن المريضة وحجم الورم.
  • يُعرف الورم الليفي بـ"فأرة الثدي" بسبب سهولة حركته داخل الثدي.
  • في بعض الأحيان، قد يكون هناك أكثر من ورم ليفي واحد، ويمكن أن يصيب الثديين في نفس الوقت.
  • يتم تشخيصه من خلال التقييم الثلاثي، والذي يشمل الفحص السريري، التصوير الشعاعي (مثل الماموجرام أو الألتراساوند)، وأخذ عينة من الورم للفحص النسيجي.
  • تُعتبر الأورام الليفية عادةً غير خطيرة، ومع ذلك يجب مراقبتها بشكل دوري للتأكد من عدم تغير حجمها أو طبيعتها.
  • في حالة تسبب الورم الليفي في آلام أو عدم راحة للمريضة، أو إذا كان هناك شك في طبيعته الحميدة، يمكن للطبيب أن يوصي بإزالته جراحياً.
  • يمكن أن تختلف خيارات العلاج بناءً على حجم الورم، موقعه، وأعراض المريضة، ويشمل ذلك المراقبة الدورية أو التدخل الجراحي إذا لزم الأمر.

  • بناءً على رغبة المريضة.
  • إذا كانت الكتلة تزداد حجمًا بشكل سريع وأظهر ذلك عند المتابعة كل ستة أشهر.
  • إذا كان حجم الورم أكبر من 2-3 سم.
  • في حالة تشخيص الورم بأنه ما يعرف (Phyllodes) بعد أخذ العينة بالإبرة، حيث يجب استئصاله بالكامل.

• تتشابه تكيسات الثدي في الملمس مع الأورام الليفية ولها العديد من الخصائص المشتركة. • لا تشكل الإصابة بها أي خطر، ولكن يجب التأكد من كونها تكيسات. • يتم التشخيص عن طريق التقييم الثلاثي كما هو الحال في جميع أمراض الثدي (الكشف، الأشعة، وسحب عينة من السائل لتحليلها).

لا يمكن أن تتحول الأورام الحميدة أو الليفية في الثدي إلى خبيثة. غالباً ما يثبت حجمها، وقد تنمو ببطء في بعض الأحيان. ومع ذلك، يجب المتابعة بانتظام عن طريق الكشف المبكر (الماموجرام والسونار) للتأكد من عدم تكون خلايا سرطانية داخل الكتلة الحميدة.



 

لا توجد أسباب محددة، ولكن هناك عوامل خطورة تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي مثل:

  • العوامل الوراثية (التاريخ الصحي العائلي).
  • تاريخ الإصابة بسرطان أو أورام الثدي.
  • التقدم في العمر.
  • زيادة وزن الجسم.
  • التعرض للعلاج الإشعاعي بجرعات زائدة.